نحلل المعلومات ونفهمها وننظم التعاقب الذي يتيح التبصر في الاستجابات الانفعالية وذلك في الترتيب التعاقبي المتكرر نوعا ما لجميع حالاتنا الطارئة والغير طارئة ذات الدلالات الخاصة لمضمون حياتنا بشكل مباشر أو غير مباشر، فنميز لحظات اسثارة الانفعال من حيث مدى المخاطرة عندما يهاجمنا أحداً بالذات لفظياً، فالمتعارف عليه ان الكلمات لها وطأة كبيرة على نفسية الانسان، وأيضاً الفوائد الناتجة عن ردور أفعالنا العديدة والمحتملة في الأغلب، ونراهن على أفضلنا وننتقيها أو نهملها، إذن ردود أفعالنا ما هي إلا سعي للتهدئه أو تحفيز على فعل ما أو استثارة العطف أو اعاقة شئ أو التحريض على ارتكاب الإثم، أو التظاهر كذباً بالشجاعة وذلك طريق مخزون من الحيل والردود الانفعالية
إجعل من نفسك انسان أكثر تعقلاً وتمييزاً وتدبراً لأن قدراً من المشاعر يسبق التفكير في الحالات المضطربة
ا.مريم الحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق